التواصل

الموقع: مدرسة البشائر » في المدرسة » التواصل » دور المدرسة ودور الأهل

دور المدرسة ودور الأهل

العلاقة مع أولياء الأمور

معرض الأهل الفني الأول

اجتماع الصف التاسع الأول

اجتماع الأهل ( روضة )

اجتماع الأهل ( حلقة أولى )

اجتماع الأهل الثاني

اجتماع مع طلاب الحلقة الثانية

اجتماع الأهل الثاني

اجتماع التاسع الأول

الاجتماع الثاني للصف التاسع

الأهل و المراكز التعليمية

دور المدرسة ودور الأهل


بما أن الطالب هو محور العملية التربوية المدرسيّة وصقل شخصيته ونجاحه المعرفي والمهاري هو هدفها يكون للتواصل الدائم والصحيح بين البيت والمدرسة كل الأهمية ويتم بالاجتماعات الدورية والخاصة وبالرسائل التوضيحية وبالتعاون الدائم ويتكامل أدوار كل منهما.

دور المدرسة :
تسعى مدرسة البشائر إلى تقديم كافة الإمكانات والوسائل المساعدة لتعلم أبنائها , وإلى تحويل العملية التربوية من تعليم إلى تعلّم لتفعيل دور الطالب ونقله من التلقي إلى المشاركة .
وبما أن لكل طالب قدرته الخاصة على التعلم وسرعة تتناسب مع مقدرته الخاصة تلتزم المدرسة بتقديم المعلومة بطرق متعددة وباستخدام الوسائل المعينة فتساعد طالبها ليتوصل إلى اكتساب مهارة التعّلم وتمثل المعلومة مع العناية بالفروق الفردية التي تميز كل طالب عن غيره .

دور الأسرة:
الجو التربوي المتوازن يساعد الطالب على التركيز وعلى النجاح ويكون بتوجيهه لتنظيم حياته بالنوم الباكر والاستيقاظ المريح وبتناول وجبة فطور بسيطة صباحاً قبل القدوم إلى المدرسة
يكون لوداع الأهل لولدهم صباحاً واستقباله شخصياً لدى عودته من المدرسة الأثر الأكبر في نفسيته . لذا تدعو إدارة المدرسة بألا يعهد الأهل هذا العمل للمربيات وأن يلتزموا شخصياً بأدائه
وتوجه إدارة المدرسة الأسرة إلى ضرورة :
¨ الإشراف على تحضير أبنائهم لليوم الدراسي التالي من خلال تهيئة جو دراسي صحيح بعيداً عن ضوضاء التلفاز وصخب الأحاديث
¨ إعانتهم على تجاوز ما صعب عليهم فهمه دون تدريسهم كاملاً ليتسنى للمدرسة تقييم ما تم استيعابه
¨ العمل على تجاوز الخلل إن وجد فتلك هي مسؤوليتها تجاه أبنائها الطلبة.
وتخطو إدارة المدرسة خطوات جادة للتعاون مع أولياء أمور طلابها في حل كافة المشكلات التي قد تعترض أبناءها خلال مسيرتهم إما عن طريق نشرات توعية أو من خلال لقاءات جماعية أو إفرادية أو حتى إن اقتضى الأمر إلى تقديم دورات تدريبية تعين الأهل على التواصل الإيجابي مع أبنائهم بتحديد دورهم وبإعانة الطالب ليكون مسؤولاً عن تعلّمه وتمكينه من رسم خطه الدراسّي المتين.
 


عودة إلى الصفحة الرئيسية